يطمح نادي القوة الجوية العراقي في تحقيق الفوز الثاني على التوالي عندما يتقابل مع مومباي سيتي الهندي يوم الاثنين على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية في دوري أبطال آسيا 2022.
ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الاثنين أيضاً الشباب السعودي مع الجزيرة الإماراتي على ستاد الأمير فيصل بن فهد.
ويتصدر الشباب ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط من مباراة واحدة، بفارق الأهداف أمام القوة الجوية، في حين لا زال رصيد الجزيرة ومومباي خالياً من النقاط.
وأكد حكيم شاكر مدرب القوة الجوية طموحاته في حصد الانتصار وتعزيز فرصة الفريق في المنافسة على التأهل إلى الأدوار الإقصائية، وقال: يجب أن نعترف أن مومباي فريق غامض، حيث أنه يخوض المشاركة الأولى في دوري أبطال آسيا.. مومباي فريق عنيد وسريع، وهو يمتلك رؤية ويمكن أن يقارع في المباراة، وقد أثبت ذلك أمام نادي الشباب بعدما صمد لمدة 40 دقيقة قبل أن تحصل ضربة الجزاء التي كانت نقطة تحول.
وأضاف: نحن بالنسبة لنا سندخل المباراة بطموح الحصول على النقاط الثلاث كي نصبح في وضع أفضل بالمنافسة ضمن المجموعة، ويجب أن نلعب بجدية في هذه المباراة.
وأوضح: المباراة القادمة قد تعزز فرصتنا في وقت مبكر من أجل التأهل للدور الثاني، وسوف نعمل كل شيء من أجل الحصول على النقاط الثلاث، لكن مومباي كان فريقاً عنيداً خلال المباراة أمام الشباب.
وتابع: كان هنالك عدة جوانب إيجابية أو سلبية ظهرت خلال المباراة الأولى، فنحن جازفنا خلال المباراة الأولى ولعبنا بأسلوب جديد علينا، وحاولنا الضغط على الفريق المقابل ومحاولة استعادة الكرة بأسرع وقت، كما أننا في تلك المباراة قمنا بإشراك عدد من اللاعبين الشباب الذين لم يكونوا يشاركون كثيراً معنا، حتى في الدوري المحلي.
في الجهة المقابلة قال ديس باكينغهام مدرب مومباي سيتي: الفترة قصيرة بين المباريات، والآن سنواجه فريقاً مميزاً حقق نتيجة رائعة خلال مباراة الجولة الأولى عندما تغلب على الجزيرة.
وأردف بالقول: ظهرنا بصورة جيدة في المباراة الأولى، وأظهر اللاعبون تصميم وإرادة، وكانوا جيدين في الاحتفاظ بالكرة، والآن أعتقد أننا يجب أن نعمل على الوصول لمرمى الفريق الخصم.
وكشف: قمنا بتحليل فريق القوة الجوية قبل القدوم إلى هنا، وهو ينافس بانتظام في العراق، كما أننا قمنا بتحليل مباراتهم الأولى، حيث قدموا مباراة جيدة أمام الجزيرة، وأظهر لاعبوهم قدرات عالية.
وختم: الدوري الهندي لا زال بطولة حديثة العمر، وبالتالي فإن المشاركة في دوري أبطال آسيا ستمنح اللاعبين الخبرة على الصعيد الدولي والتعرف على المنافسة على الصعيد القاري.
ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الاثنين أيضاً الشباب السعودي مع الجزيرة الإماراتي على ستاد الأمير فيصل بن فهد.
ويتصدر الشباب ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط من مباراة واحدة، بفارق الأهداف أمام القوة الجوية، في حين لا زال رصيد الجزيرة ومومباي خالياً من النقاط.
وأكد حكيم شاكر مدرب القوة الجوية طموحاته في حصد الانتصار وتعزيز فرصة الفريق في المنافسة على التأهل إلى الأدوار الإقصائية، وقال: يجب أن نعترف أن مومباي فريق غامض، حيث أنه يخوض المشاركة الأولى في دوري أبطال آسيا.. مومباي فريق عنيد وسريع، وهو يمتلك رؤية ويمكن أن يقارع في المباراة، وقد أثبت ذلك أمام نادي الشباب بعدما صمد لمدة 40 دقيقة قبل أن تحصل ضربة الجزاء التي كانت نقطة تحول.
وأضاف: نحن بالنسبة لنا سندخل المباراة بطموح الحصول على النقاط الثلاث كي نصبح في وضع أفضل بالمنافسة ضمن المجموعة، ويجب أن نلعب بجدية في هذه المباراة.
وأوضح: المباراة القادمة قد تعزز فرصتنا في وقت مبكر من أجل التأهل للدور الثاني، وسوف نعمل كل شيء من أجل الحصول على النقاط الثلاث، لكن مومباي كان فريقاً عنيداً خلال المباراة أمام الشباب.
وتابع: كان هنالك عدة جوانب إيجابية أو سلبية ظهرت خلال المباراة الأولى، فنحن جازفنا خلال المباراة الأولى ولعبنا بأسلوب جديد علينا، وحاولنا الضغط على الفريق المقابل ومحاولة استعادة الكرة بأسرع وقت، كما أننا في تلك المباراة قمنا بإشراك عدد من اللاعبين الشباب الذين لم يكونوا يشاركون كثيراً معنا، حتى في الدوري المحلي.
في الجهة المقابلة قال ديس باكينغهام مدرب مومباي سيتي: الفترة قصيرة بين المباريات، والآن سنواجه فريقاً مميزاً حقق نتيجة رائعة خلال مباراة الجولة الأولى عندما تغلب على الجزيرة.
وأردف بالقول: ظهرنا بصورة جيدة في المباراة الأولى، وأظهر اللاعبون تصميم وإرادة، وكانوا جيدين في الاحتفاظ بالكرة، والآن أعتقد أننا يجب أن نعمل على الوصول لمرمى الفريق الخصم.
وكشف: قمنا بتحليل فريق القوة الجوية قبل القدوم إلى هنا، وهو ينافس بانتظام في العراق، كما أننا قمنا بتحليل مباراتهم الأولى، حيث قدموا مباراة جيدة أمام الجزيرة، وأظهر لاعبوهم قدرات عالية.
وختم: الدوري الهندي لا زال بطولة حديثة العمر، وبالتالي فإن المشاركة في دوري أبطال آسيا ستمنح اللاعبين الخبرة على الصعيد الدولي والتعرف على المنافسة على الصعيد القاري.
