ملاعب - وكالات
أثار الأمير سعود بن تركي، رئيس الهلال الأسبق، الجدل في الوسط الرياضي السعودي، بتصريحات مثيرة، عن مستقبله.
وبن تركي تولى رئاسة الهلال، في الفترة من 2000 إلى 2002، ونجح في قيادة الفريق الأول لكرة القدم، للتتويج بعديد البطولات القارية والعربية والمحلية.
ونفى بن تركي في تصريحات لصحيفة "الرياضية"، عرض رئاسة نادي الهلال عليه، بشكل رسمي.
وعلى الرغم من ذلك، اعترف رئيس الهلال الأسبق، بوجد "جس نبض" من فترة لأخرى، من أجل استطلاع رأيه، للعودة إلى المنصب، من جديد.
وهذه التصريحات تفتح الجدل بشأن وجود مخطط للإطاحة بفهد بن نافل، من رئاسة مجلس إدارة نادي الهلال، خلال الفترة القادمة.
وبن نافل يتعرض لهجوم عنيف، من جماهير الهلال، بعد فشله في دعم الفريق، بصفقات كبرى، وتراجع النتائج، خلال الفترة الماضية.
ولكن، الأمير سعود بن تركي، يرفض الهجوم الذي يتعرض له بن نافل، مؤكدًا أنه شخص احترافي، وقدم الكثير إلى الهلال، وقاده للتتويج بالثلاثية التاريخية "دوري المحترفين، أبطال آسيا، كأس الملك"، في موسم 2019-2020.