ملاعب - يبدو أن البصمة البرتغالية سوف تتحكم في إيقاع الكرة السعودية مع انطلاقة الموسم الجديد من دوري روشن للمحترفين.
اضافة اعلانوأعلن الهلال أمس السبت إعادة مدربه الأسبق جورجي جيسوس لقيادة الفريق، كما يستعد النصر لتقديم مدربه الجديد لويس كاسترو، ليرتفع عدد البرتغاليين إلى ثلث مدربي المسابقة (6).
بالإضافة إلى وجود الأسطورة كريستيانو رونالدو وانضمام روبين نيفيز، مع وجود بيرناردو سيلفا على رادار عدد من الأندية في الانتقالات الصيفية الحالية.
ويعد هذا العدد من المدربين البرتغاليين مرشحا للزيادة، في ظل بحث أهلي جدة والشباب والاتفاق والرائد عن مديرين فنيين قبل انطلاقة الموسم.
ويتواجد منذ الموسم الماضي 4 برتغاليين في الدوري السعودي، يتقدمهم نونو سانتو المتوج مع اتحاد جدة بالدوري، وخورخي ميندوزا الذي قاد الأخدود للصعود من الدرجة الأولى، وأيضا فليبي جوفيا الذي أعاد الحزم لدوري روشن، وأخيرا بيدرو إيمانويل الذي أنقذ الخليج من الهبوط.
وتشهد الملاعب السعودية مواجهات برتغالية خالصة، تفوح منها رائحة الثأر، لعل أبرزها تلك المقابلات التي جمعت جيسوس ضد سانتو.
وأكد جيسوس علو كعبه أمام سانتو، بعدما فاز عليه في 7 مباريات جمعتهما بالدوري البرتغالي، مقابل مباراة واحدة لصالح مدرب الاتحاد الحالي.